مانشستر يونايتد_1 ارسنال_0

الاهداف:
جي سونج بارك _41_
التفاصيل:
وقد سجل جي سونج بارك هدف المباراة الوحيد في الشوط الأول الذي سيطر عليه الشياطين الحمر، في حين كان في وسع رجال السير أليكس فيرجسون أن يضعوا هدفًا آخر، إلا أن وين روني قد أضاع ضربة الجزاء في الشوط الثاني بعد فترة من الضغط الشديد من جانب آرسنال.

وعلى الرغم من قدرة الفريق الزائر على الاستحواذ على الكرة في بعض أوقات المباراة، إلا أن يونايتيد كان دائم الخطورة في الفترات التي تكون فيه الكرة مع الفريق.

ولم يبد السير أليكس سعيدًا بصورة كبيرة مع اللاعبين المتاحين أمامه للمشاركة. حيث فشل بول سكولز في اللحاق بالمباراة بسبب الإصابة في الفخذ، إلا أن مايكل كاريك وأندرسون قد لعبا في منتصف الملعب، في حين شارك دارين فليتشر إلى جوارهم لكي يمنح خط المنتصف المزيد من الصلابة الدفاعية. وعلى الرغم من افتقاد الفريق إلى استحواذ سكولز على الكرة، إلا أن السرعة التي ظهرت عليها المباراة ربما كانت تتطلب المزيد من الشباب في أرض الميدان.

وعلى الجهة المقابلة، فقد كان على آرسين فينجر أن يسد الفراغ الذي تركه كل من روبين فان بيرسي وسيسك فابريغاس الذين لم يتمكنا سوى من التواجد على مقاعد البدلاء، في حين اضطر إلى الدفع بالحارس البولندي وجييش سزسزيسني البالغ من العمر 20 عامًا في أول ظهور له في الدوري الإنجليزي الممتاز. وقد حاول رباعي دفاع المدفعجية التماسك أمام هجوم يونايتيد في مباراة كانت الجوانب الدفاعية من أهم السمات الضرورية.وقد سجل جي سونج بارك هدف المباراة الوحيد في الشوط الأول الذي سيطر عليه الشياطين الحمر، في حين كان في وسع رجال السير أليكس فيرجسون أن يضعوا هدفًا آخر، إلا أن وين روني قد أضاع ضربة الجزاء في الشوط الثاني بعد فترة من الضغط الشديد من جانب آرسنال.

وعلى الرغم من قدرة الفريق الزائر على الاستحواذ على الكرة في بعض أوقات المباراة، إلا أن يونايتيد كان دائم الخطورة في الفترات التي تكون فيه الكرة مع الفريق.

ولم يبد السير أليكس سعيدًا بصورة كبيرة مع اللاعبين المتاحين أمامه للمشاركة. حيث فشل بول سكولز في اللحاق بالمباراة بسبب الإصابة في الفخذ، إلا أن مايكل كاريك وأندرسون قد لعبا في منتصف الملعب، في حين شارك دارين فليتشر إلى جوارهم لكي يمنح خط المنتصف المزيد من الصلابة الدفاعية. وعلى الرغم من افتقاد الفريق إلى استحواذ سكولز على الكرة، إلا أن السرعة التي ظهرت عليها المباراة ربما كانت تتطلب المزيد من الشباب في أرض الميدان.

وعلى الجهة المقابلة، فقد كان على آرسين فينجر أن يسد الفراغ الذي تركه كل من روبين فان بيرسي وسيسك فابريغاس الذين لم يتمكنا سوى من التواجد على مقاعد البدلاء، في حين اضطر إلى الدفع بالحارس البولندي وجييش سزسزيسني البالغ من العمر 20 عامًا في أول ظهور له في الدوري الإنجليزي الممتاز. وقد حاول رباعي دفاع المدفعجية التماسك أمام هجوم يونايتيد في مباراة كانت الجوانب الدفاعية من أهم السمات الضرورية.وقد سجل جي سونج بارك هدف المباراة الوحيد في الشوط الأول الذي سيطر عليه الشياطين الحمر، في حين كان في وسع رجال السير أليكس فيرجسون أن يضعوا هدفًا آخر، إلا أن وين روني قد أضاع ضربة الجزاء في الشوط الثاني بعد فترة من الضغط الشديد من جانب آرسنال.ولم يكن هناك أدنى شك أن الجماهير الموجودة كانت تدفع الفريق دفعًا في أرض الملعب. وربما يكون آرسنال في قمة الدوري، إلا أن يونايتيد قد أظهر تصميمًا وعزيمة كبيرة – إذا لم يكن دائمًا الفريق الأفضل – على استعادة اللقب ثانية. ولكن كانت المهمة الأولى هي استعادة قمة الترتيب مرة ثانية، والتي حصل عليها يونايتيد لأول مرة هذا الموسم في الفوز الساحق 7-1 على بلاكبيرن روفرز في المباراة الأخيرة في الدوري على أولد ترافورد.

وأدى المناخ الكروي الرائع والتشجيع الجنوني من جماهير أصحاب الأرض للبداية الحماسية الرهيبة من جانب يونايتيد. وكانت أول تصويبة على المرمى من جانب الشياطين الحمر من وين روني بعد تسع دقائق. حيث تمكن المهاجم المتميز من استقبال الكرة في الهواء ووضعها بصورة رائعة على الأرض، ثم استدار وأطلق تصويبة قوية في اتجاه الحارس سزسزيسني الذي أمسك بالكرة على مرتين وسط توتر كبير من الحارس الشاب. ويطلق ناني تصويبة قوية من الضربة الحرة المباشرة من على بعد 35 ياردة بعد ثلاث دقائق فقط، إلا أن سزسزيسني يمسكها بثبات. ووضح أن هناك اتجاه كبير لدى لفريق في اختبار الحارس الشاب عديم الخبرة في التسديدات القوية.

وعلى الرغم من استحواذ آرسنال النسبي على الكرة، إلا أن يونايتيد قد ظهر أكثر خطورة في المباراة. وبعد 23 دقيقة، يقترب ناني من افتتاح التهديف في المباراة. حيث مرر الكرة إلى الأمام وواصل الانطلاق في الجناح الأيسر، لتصل الكرة إليه مرة ثانية عندما أخرجها المدافع سيباستيان سكوالسي

الحمد لله لفوز مان يونايتد